يعدٌ التعلم الإلكتروني وتطبيقاته المختلفة من الأنظمة التعليمية المساندة لمنظومة التعليم في المؤسسات التعليمية، فقد أسهم في تكوين بيئة تعليمية تفاعلية محفزة للتعلم والإبداع وتنمية المهارات والخبرات بما يحقق إنتاج المعرفة وزيادة التحصيل وتطوير الإنتاجية في جميع الجوانب ويضمن مخرجات عالية الجودة للوصول إلى معالم التعليم المستقبلية حسب تطلعات النظام التعليمي الذي يسعى إلى الكفاءة والفاعلية.
إن التحول نحو التعلم الإلكتروني أصبح خيارا استراتيجيا في مختلف المؤسسات التعليمية، حيث حظي باهتمام كبير في الآونة الأخيرة، وشهد الميدان التربوي العديد من مبادرات التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد، ونشر الكثير من البحوث والدراسات العلمية في هذا الشأن الأمر الذي أدى إلى تطبيقه و نشر ثقافته في مختلف المستويات، مما دعى القائمين على هذه المؤسسات إلى العمل على التعرف على ما تم تحقيقه في هذا المجال، و السعى لقياس درجة فاعليته في دعم الأداء التعليمي بما يحقق التحول المنشود.
إن "التعلم المبتكر... لمستقبل واعد" هي المنطلق في بحث ودراسة الأفكار والتجارب الجديدة في مجال التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد بتطبيقاته وممارساته المتنوعة، ومحفزاً لمناخ الإبداع، ومهيأ للأفكار والتجارب الجديدة المشجعة على التطور والتقدم والارتقاء بالتعليم. إن النظرة الحديثة لمجتمعات المعرفة تتطلب السعي إلى تطوير المحتوى الرقمي التعليمي والبحث في تفعيل وسائله المتنوعة، وتبني استراتيجيات إبداعية في التعليم والتعلم، والعمل على الاستثمار الأمثل في هذا المجال. ويبقى المحور الرئيس والعنصر الأساس في كل مجالات التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد هو المحافظة على الجودة وتحقيق معاييرها في الأداء والقياس والتقويم. وخصوصاً في ظل التوجه نحو التوسع في زيادة فرص التعلم.
إن وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية، ممثلة بالمركز الوطني للتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد تسعى نحو تطوير التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد مما يجعله أسلوباً محفزا للمشاركة في تطوير التعليم وتحسين الأداء من خلال تنظيم المؤتمر والمعرض الدولي الرابع للتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد (eLi4)الذي يسعى إلى جمع التربويين والباحثين والممارسين والمستفيدين وصناع القرار والمستخدمين للتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد على صعيد واحد لمناقشة التعلم المبتكر والأفكار الجديدة والمبادرات المبدعة ليسهم في فتح آفاق جديدة من أجل تحقيق مستقبل واعد..
إن رعاية خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله -قائد النهضة التعليمية في بلادنا الغالية لهذا المؤتمر يمثل الدعم الحقيقي لمسيرة وزارة التعليم العالي في جهودها الحثيثة و المتوالية لتطوير التعليم والاستفادة من التقنيات الحديثة لدفع مسيرة التنمية وفق الأطر العلمية والمعايير العالمية و يحقق رؤى الوزارة في تلبية احتياجات الوطن و السير نحو الريادة والمنافسة في المحافل الدولية.
إن التحول نحو التعلم الإلكتروني أصبح خيارا استراتيجيا في مختلف المؤسسات التعليمية، حيث حظي باهتمام كبير في الآونة الأخيرة، وشهد الميدان التربوي العديد من مبادرات التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد، ونشر الكثير من البحوث والدراسات العلمية في هذا الشأن الأمر الذي أدى إلى تطبيقه و نشر ثقافته في مختلف المستويات، مما دعى القائمين على هذه المؤسسات إلى العمل على التعرف على ما تم تحقيقه في هذا المجال، و السعى لقياس درجة فاعليته في دعم الأداء التعليمي بما يحقق التحول المنشود.
إن "التعلم المبتكر... لمستقبل واعد" هي المنطلق في بحث ودراسة الأفكار والتجارب الجديدة في مجال التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد بتطبيقاته وممارساته المتنوعة، ومحفزاً لمناخ الإبداع، ومهيأ للأفكار والتجارب الجديدة المشجعة على التطور والتقدم والارتقاء بالتعليم. إن النظرة الحديثة لمجتمعات المعرفة تتطلب السعي إلى تطوير المحتوى الرقمي التعليمي والبحث في تفعيل وسائله المتنوعة، وتبني استراتيجيات إبداعية في التعليم والتعلم، والعمل على الاستثمار الأمثل في هذا المجال. ويبقى المحور الرئيس والعنصر الأساس في كل مجالات التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد هو المحافظة على الجودة وتحقيق معاييرها في الأداء والقياس والتقويم. وخصوصاً في ظل التوجه نحو التوسع في زيادة فرص التعلم.
إن وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية، ممثلة بالمركز الوطني للتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد تسعى نحو تطوير التعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد مما يجعله أسلوباً محفزا للمشاركة في تطوير التعليم وتحسين الأداء من خلال تنظيم المؤتمر والمعرض الدولي الرابع للتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد (eLi4)الذي يسعى إلى جمع التربويين والباحثين والممارسين والمستفيدين وصناع القرار والمستخدمين للتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد على صعيد واحد لمناقشة التعلم المبتكر والأفكار الجديدة والمبادرات المبدعة ليسهم في فتح آفاق جديدة من أجل تحقيق مستقبل واعد..
إن رعاية خادم الحرمين الشريفين -يحفظه الله -قائد النهضة التعليمية في بلادنا الغالية لهذا المؤتمر يمثل الدعم الحقيقي لمسيرة وزارة التعليم العالي في جهودها الحثيثة و المتوالية لتطوير التعليم والاستفادة من التقنيات الحديثة لدفع مسيرة التنمية وفق الأطر العلمية والمعايير العالمية و يحقق رؤى الوزارة في تلبية احتياجات الوطن و السير نحو الريادة والمنافسة في المحافل الدولية.
يمكنكم تنزيل الموارد العلمية والأبحاث المقدمة للمؤتمر الدولي الرابع للتعلم الإلكتروني والتعليم عن بعد من خلال الرابط التالي
0 التعليقات:
إرسال تعليق